إِلى الحياة. .

سَوف أخرُج و أَمضي بعيداً لا أدرك ما الاتجاه و لَكنني سأبحث عن مخرج يُلائمُني من أجل الحياة، ربما بوقت أمضيه مع أقربهم لقلبي رُبما لجلسه العصرية و شاي أحتسيه مع من أودهم، و لكنني متأكده أنني سأمضي إلي الحياه و أترك خطواتي على بعض الطرقات بائنه

لن أبحث ابداً عن مكان للجلوس، لكنني سأبحث عن المكوث ،

و لو تُهت أو تعثرت أو ظل طريقي  و ضاقت دروبي سأدفن حزني كما يدفن الفُرقان ليل الشتاء لان الهموم تَجلو لكن يَستحيل لها الدوام و إِن جلى في العمر هَزيعُ عَناء فَظني بالله لا يخيب و قربي لمحبوبي لا يَعجز، في نهاية المَطاف ،

يَعز على أي مَخلوق أن يمضي طريقاً و سَبيلاً لا يرغب بِه، و لكن هذه هي الدنيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *